تعتبر المشاكل البيئية من أخطر المشاكل التي تواجه العالم في الحاضر وتهدد وجوده في المستقبل فهي ليست وهما بل واقعا ملموسا يعاني منه الجميع دون استثناء، فاستنزاف الموارد الطبيعية وتلوث المحيط وتغير المناخ …الخ ظواهر واقعية تنذر بالخطر الداهم على البشرية والكون عاجلا أم آجلا، الأمر الذي أثار انتباه العالم بأهمية المحافظة على الأمن البيئي
رئيس مجلس الإداره
ماجستير إدارة موارد بشرية جامعة Newcastle ، خريج برنامج إعداد وتأهيل القادة
رئيس مجلس الإداره
نائب رئيس مجلس الإداره
المشرف المالي
إنّ الأشجار نباتات تنمو بانتظامٍ بجذع خشبي قائم مكون من الأنسجة يتفرع عنه عدد من الأطراف الثانوية يطلق عليها الفروع، وعادةً عند سماع كلمة الأشجار تتبادر إلى الأذهان الهياكل الخشبية القديمة والضخمة كالبلوط مثلًا، إذ تعدّ من أكثر الكائنات الحية ضخامةً ومن أكثرها طولًا في العمر، هذا وتستحوذ الأشجار على مساحة كبيرة من الكرة الأرضية، وتعتمد الأشجار كغيرها من النباتات على عملية التمثيل الغذائي للحفاظ على وجودها وبقائها. كما أن التربة تعتمد على أوراقها المتحللة وجذورها الميتة وأغصانها في تغذية المادة العضوية فيها؛ إذ تعيد تدوير واستخدام الكربون والأكسجين والنيتروجين وعدد من المواد الغذائية الأخرى التي تحتاج إليها التربة. تتخذ الأشجار صفات عامةً إجمالًا؛ منها أنه يصل ارتفاع جذع الواحدة منها إلى 4.5 متر في مرحلة النضوج، أما ما دون ذلك فتعد من الشجيرات، وبناءً على هذا فإن الشجيرة تختلف عن الشجرة بأنّ طول سيقان النبات الخشبي لا يتجاوز حوالي 3 أمتار إجمالًا عند الشجيرات، وتختلف العوامل المؤثرة في نمو الأشجار فمنها معدّلات درجات الحرارة ونسبة الأكسجين وغيرها.
مؤتمر الاستدامة والامن الغذائي على هامش مؤتمر الاستدامة والامن الغذائي الذي نظمه مركز الزراعة الصحراوية بجامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية ،تم زيارة المركز والاطلاع على الجهود البحثية التي تسعى
مبادرة تنظيف المنتزهات البرية شرق المحافظة في أولى مبادراتها المميزة وبمشاركة 120 طالبه وطالبة ومتطوعين؛ "جمعية أملج الخضراء" تُنفذ اليوم مبادرة [تنظيف المنتزهات البرية شرق المحافظة] وبتدشين محافظ أملج نايف